تُعبر الأديبة السورية ريما بالي عن فخرها بالانضمام إلى مجموعة من الأديبات البارزات في مجال التراث الأدبي، مما يعكس التزامها بتجسيد تراث مدينتها وبلدها.
في تصريح لها، عبّرت ريما عن سعادتها بقولها: "إنه لشرف كبير لي أن يُدرج اسمي بين هذه الكوكبة من الأديبات المتميزات. وأشعر بالفخر كونني سفيرة لتراث مدينتي الحبيبة وبلدي."
كما توجهت بالشكر للأستاذ خالد عمر بن ققه، الباحث والأديب والإعلامي المعروف، على جهوده في تجميع هذا العمل القيم.
يتناول الكتاب الجديد حوارات مع ثماني باحثات متميزات في مجالات التراث، حيث تناولت خمس منهن قضايا تراثية عميقة، وهن: البريطانية كارين آرمستونغ، المغربية فاطمة المرنيسي، الجزائرية شهرزاد العربي، الإماراتية هند أحمد السعدي، والمصرية أحلام أبو زيد.
بينما قامت الثلاث الأخريات، ومن ضمنهن ريما بالي، باستعراض الحالات التراثية من خلال نصوص أدبية، مع التركيز على الرواية كوسيلة لتمكين التراث عبر الإبداع الأدبي.