قتلت امرأة سورية في الثلاثين من عمرها صباح اليوم متأثرة بجراحها، بعد تعرضها لطعنة واحدة على الأقل، من قبل زوجها البالغ 45 عاماً، في مدينة لوهافر بمقاطعة النورماندي شمال غربي فرنسا.
الجريمة وقعت في المبنى الذي تعيش فيه الضحية، عندما كان أطفالها الخمسة في مدارسهم، وحضر النائب العام إلى مكان وقوع الجريمة وفتح تحقيقاً فيها، وتم اعتقال الزوج المشتبه به.
العائلة السورية سبق أن وصلت إلى فرنسا حسب صحف محلية فرنسية في عام 2016، وانفصل الزوجين عن بعضهما بعد وقتٍ قصير، بسبب خلافات بينهما.