رغم سوء الأوضاع في داخل سوريا يصر السوريين على العمل وإيجاد حلول للخروج من أزمتهم الاقتصادية وتبقى الحياة مستمرة مها حصل، تتجدد المواهب وتتعدد المهن حتى تصبح باب دخلهم وعيشهم.
ظهير احمد، شاب يبلغ عمره 30 عاماً من ريف ادلب الشمالي يسعى لتغير وتحسين وضعه المعيشي الى الأفضل ليكون سنداً لعائلته، يعمل ظهير بمهنة تحضير الكلس الصخري منذ الصغر ويبدع بتحضيرها وتجهيزها، تعلم تلك المهنة من أقربائه، يعمل بهذه المهنة منذ سنوات إلا أنه أوقف عمله سابقاً بسبب الحرب على سوريا.
اوقف عمله سابقاً بسبب مخلفات الحرب على سوريا ذاد القهر والمعاناة وكثرة البطالة ولم يجد نفسه قادراَ على تأمين قوت يوميه لذلك قرر بالعودة الى تلك المهنة كونها مهنة مميزة وقل من يعمل بها.
لم يجد نفسه قادراَ على تأمين مدخوله اليومي لذلك قرر العودة الى تلك المهنة كونها مهنة مميزة وقل من يعمل بها، بدأ العمل من جديد حتى ذاع صيته وباتت منتجاته مطلوبة في مختلف الدول العربية إلا أن إغلاق الحدود يعيق وصول منتجاته إلى كثير من الدول الأوربية.
يقوم ظهير بتجهيز وتحضير الكلس الصخري داخل فرن قام بأنشائه بصناعة يدوية بسيطة وخفيفة ويتم نقل البضائع الحجرية وجلبها من المناطق الجبلية بسبب فقدان تلك الأحجار بأغلب المناطق، يتم وضع القطع الصخرية داخل الفرن المكون من قطع حديدية ثم يتم إشعال النار تحت الفرن المتخصص لتلك المهنة لمدة أكثر من 38 ساعة تقريباً بعدها يتم إنتاج مادة "الكلس الصخري" لتوزيعها في الأسواق التجارية. الخفيفة ينتج مادة كلسية يستخدمها أكثر الشعوب العربية.
رغم سوء الأوضاع في داخل سوريا يصر السوريين على العمل وإيجاد حلول للخروج من أزمتهم الاقتصادية وتبقى الحياة مستمرة مها حصل، تتجدد المواهب وتتعدد المهن حتى تصبح باب دخلهم وعيشهم.
ظهير احمد، شاب يبلغ عمره 30 عاماً من ريف ادلب الشمالي يسعى لتغير وتحسين وضعه المعيشي الى الأفضل ليكون سنداً لعائلته، يعمل ظهير بمهنة تحضير الكلس الصخري منذ الصغر ويبدع بتحضيرها وتجهيزها، تعلم تلك المهنة من أقربائه، يعمل بهذه المهنة منذ سنوات إلا أنه أوقف عمله سابقاً بسبب الحرب على سوريا.
اوقف عمله سابقاً بسبب مخلفات الحرب على سوريا ذاد القهر والمعاناة وكثرة البطالة ولم يجد نفسه قادراَ على تأمين قوت يوميه لذلك قرر بالعودة الى تلك المهنة كونها مهنة مميزة وقل من يعمل بها.
لم يجد نفسه قادراَ على تأمين مدخوله اليومي لذلك قرر العودة الى تلك المهنة كونها مهنة مميزة وقل من يعمل بها، بدأ العمل من جديد حتى ذاع صيته وباتت منتجاته مطلوبة في مختلف الدول العربية إلا أن إغلاق الحدود يعيق وصول منتجاته إلى كثير من الدول الأوربية.
يقوم ظهير بتجهيز وتحضير الكلس الصخري داخل فرن قام بأنشائه بصناعة يدوية بسيطة وخفيفة ويتم نقل البضائع الحجرية وجلبها من المناطق الجبلية بسبب فقدان تلك الأحجار بأغلب المناطق، يتم وضع القطع الصخرية داخل الفرن المكون من قطع حديدية ثم يتم إشعال النار تحت الفرن المتخصص لتلك المهنة لمدة أكثر من 38 ساعة تقريباً بعدها يتم إنتاج مادة "الكلس الصخري" لتوزيعها في الأسواق التجارية.