أثارت ضربة دولة الاحتلال لمكان اجتماع الفصائل الفلسطينية في قطر موجة كبيرة من الإدانات العربية والدولية وقد تقدمت الجزائر بطلب اجتماع طارئ لمجلس الأمن لبحث شكوى قطر ضد دولة الاحتلال التي انتهكت سيادتها، وكانت واشنطن قد صرحت بأن ليس لها دخل في هذه العملية وقالت إنه قرار من بنيامين نتنياهو وقالت إن ترامب قد تكلم شخصيا مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني وطالب الديوان الأميري القطري بمحاسبة المعتدي وتعرف كيف تدافع عن نفسها. وأكد له أن هذه العملية لن تتكرر. واستنكرت سوريا هذه العملية الجائرة، وسيعقد مجلس الأمن اجتماعه الطارئ اليوم.