دعت الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة، حكومة دمشق إلى إنهاء تورطها في تجارة "الكبتاغون"، واتخاذ "خطوات ذات مغزى" للحد من تهريب المخدرات من قبل الجهات الأخرى في سوريا.
وقال وزراء خارجية الدول الأربع في بيان مشترك بمناسبة الذكرى 13 لبدء الاحتجاجات في سوريا: "نشعر بقلق متزايد إزاء التهديدات التي تشكلها تجارة الكبتاغون غير المشروعة، التي يجني نظام الأسد منها أرباحاً هائلة لتمويل اضطهاده للشعب السوري بدعم من الجماعات الميليشياوية المتحالفة مع إيران وغيرها من الجهات الفاعلة".
وأكد البيان ضرورة "تأمين تنسيق دولي لمعالجة التأثير الخبيث للكبتاغون، الذي يساهم بانعدام الاستقرار في مختلف أنحاء المنطقة".