تم الكشف عن المشتبه بهما في اغتيال الناشط محمد عبد اللطيف وزوجته بواسطة كاميرات مراقبة، وقامت مجموعة تابعة للفيلق الثالث في الجيش الوطني بإلقاء القبض على المتورطين بعد الاشتباك معهما ما أدى إلى إصابة أحدهما وتم نقله الى المستشفى في مدينة الباب وقد قامت على أعقاب ذلك فرقة "الحمزة" بمهاجمة مستشفى الباب الوطني بهدف تهريب المتهم المصاب قبل أن تمنعهم السكان من ذلك. وطالب المحتجون بالقصاص من القتلة.