قتل 18 طفلا في إطلاق نار، وثلاثة مدنيين في جنوب ولاية تكساس الأمريكية الثلاثاء قام به شاب بعمر 18 سنة الذي قتل أيضا على أيدي الشرطة التي هرعت على مكان الحادث، ولم تتضح أسباب القيام بهذه المجزرة في المدرسة الابتدائية، وأمر الرئيس الأمريكي بتنكسي الأعلام حدادا على القتلى، ونددت، كمالا هاريس، نائبة الرئيس الأميركي، بهذه العملية. وقالت هاريس: "كفى يعني كفى"، مطالبة بـ"تحرك" لتقييد حيازة الأسلحة النارية في الولايات المتحدة. وأضافت "قلوبنا ما زالت تتحطم" بسبب عمليات إطلاق النار التي تشهدها المدارس الأميركية. ودعت هاريس إلى "التحلي بالشجاعة للتحرك"، في مناشدة للكونغرس لإصدار تشريع يفرض قيودا على بيع الأسلحة النارية وحيازتها.