شهدت قلعة دمشق مساء اليوم حفل إطلاق صندوق التنمية السوري، في فعالية وطنية كبرى حضرها الرئيس أحمد الشرع وعدد من الوزراء والشخصيات الرسمية والاجتماعية، إلى جانب حشد واسع من الضيوف. وأعلنت إدارة الصندوق أن التبرعات في يومه الأول تجاوزت 61 مليون دولار، في مؤشر على التفاعل الكبير مع هذه المبادرة التنموية التي تعد الأولى من نوعها في البلاد.
منصة وطنية جديدة
الصندوق أُحدث بموجب مرسوم رئاسي ويركز على خمسة قطاعات حيوية: الصحة، التعليم، المياه، الزراعة، والبنية التحتية، مع إعطاء أولوية للمشاريع التي تسهم في عودة النازحين إلى مناطقهم الأصلية. كما يتضمن خططاً لإنشاء مراكز للدفاع المدني ونظام إنذار مبكر يعزز قدرة وزارة الطوارئ على الاستجابة السريعة للحالات الطارئة.
توزيع الفعاليات بين المحافظات
إلى جانب الحفل المركزي في دمشق، انطلقت فعاليات موازية في أربع محافظات رئيسية:
اللاذقية: تجمع رسمي وشعبي في ساحة المحافظة، تخلله عرض مرئي كبير استعرض أهداف الصندوق ورؤيته، وسط أجواء من التفاؤل.
حمص: قدم مدير مكتب الفعاليات شرحاً عن آليات التمويل عبر قروض ميسّرة ومشاريع للبنية التحتية، مع تركيز على تمكين الشباب وتوفير فرص عمل.
حماة: أكد المشاركون أن الصندوق يشكل فرصة لتعزيز مشاركة المجتمع المحلي في تنفيذ مشاريع خدمية وتنموية تنهض بالواقع الاقتصادي والاجتماعي.
درعا: انطلقت الفعالية في ساحة البانوراما بمشاركة واسعة من ممثلي المجتمع الأهلي والرسمي، حيث جرى التشديد على اعتبار المجتمع المحلي شريكاً أساسياً في التخطيط والتنفيذ.
انطلاقة نحو الإعمار
يمثل إطلاق صندوق التنمية السوري خطوة استراتيجية لتوحيد الطاقات الوطنية وتوسيع الشراكات بين المؤسسات الحكومية والأهلية والداعمين، بما يضمن تنفيذ مشاريع مستدامة تترك أثراً ملموساً في حياة المواطنين، وتفتح مرحلة جديدة من الإعمار والاستقرار في البلاد.
منصة وطنية جديدة
الصندوق أُحدث بموجب مرسوم رئاسي ويركز على خمسة قطاعات حيوية: الصحة، التعليم، المياه، الزراعة، والبنية التحتية، مع إعطاء أولوية للمشاريع التي تسهم في عودة النازحين إلى مناطقهم الأصلية. كما يتضمن خططاً لإنشاء مراكز للدفاع المدني ونظام إنذار مبكر يعزز قدرة وزارة الطوارئ على الاستجابة السريعة للحالات الطارئة.
توزيع الفعاليات بين المحافظات
إلى جانب الحفل المركزي في دمشق، انطلقت فعاليات موازية في أربع محافظات رئيسية:
اللاذقية: تجمع رسمي وشعبي في ساحة المحافظة، تخلله عرض مرئي كبير استعرض أهداف الصندوق ورؤيته، وسط أجواء من التفاؤل.
حمص: قدم مدير مكتب الفعاليات شرحاً عن آليات التمويل عبر قروض ميسّرة ومشاريع للبنية التحتية، مع تركيز على تمكين الشباب وتوفير فرص عمل.
حماة: أكد المشاركون أن الصندوق يشكل فرصة لتعزيز مشاركة المجتمع المحلي في تنفيذ مشاريع خدمية وتنموية تنهض بالواقع الاقتصادي والاجتماعي.
درعا: انطلقت الفعالية في ساحة البانوراما بمشاركة واسعة من ممثلي المجتمع الأهلي والرسمي، حيث جرى التشديد على اعتبار المجتمع المحلي شريكاً أساسياً في التخطيط والتنفيذ.
انطلاقة نحو الإعمار
يمثل إطلاق صندوق التنمية السوري خطوة استراتيجية لتوحيد الطاقات الوطنية وتوسيع الشراكات بين المؤسسات الحكومية والأهلية والداعمين، بما يضمن تنفيذ مشاريع مستدامة تترك أثراً ملموساً في حياة المواطنين، وتفتح مرحلة جديدة من الإعمار والاستقرار في البلاد.
