فاز المصور الصحفي الأمريكي كيفن دوز، في القضية التي رفعها ضد النظام السوري بعد تعرضه للخطف والسجن والتعذيب لمدة أربع سنوات على يد الأجهزة الأمنية السورية في فرع فلسطين التابع للمخابرات العسكرية في العام 2012 برفقة أخرين، وقد أصيب دوز بارتجاج في الدماغ وتلف في الأعصاب جراء التعذيب وتم إطلاق سراحه في نيسان 2016. وقد حكمت المحكمة الجزائية الأمريكية لصالح دوز بحكم تعويضي بقيمة (50) مليون دولار من صندوق ضحايا الإرهاب الذي يتم تمويله من أموال الحكومة السورية المجمدة.
