أعلن الاتحاد الأوروبي في بيان له يوم الجمعة عن تمديد فترة الإعفاء “الإنساني” من العقوبات المفروضة على النظام السوري، لغاية 24 شباط/ فبراير 2024..
مشيراً إلى أن الهدف منه هو “مواصلة الاستجابة في الوقت المناسب لإلحاح الأزمة الإنسانية في سورية، وللاستمرار في تسهيل إيصال المساعدات بسرعة.
وجاء في البيان: “تستهدف عقوبات الاتحاد الأوروبي المفروضة على سورية منذ 2011 نظام الأسد القمعي وداعميه، فضلاً عن قطاعات الاقتصاد التي يستفيد منها النظام”.
مضيفاً أن العقوبات “لا تقف في وجه تصدير المواد الغذائية أو الأدوية أو المعدات الطبية إلى سورية”.
وكان الاتحاد الأوروبي وأمريكا قد أعلنا تخفيف العقوبات على النظام السوري، بعد كارثة الزلزال الذي ضرب سورية وتركيا.
إذ