وصرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زادة السبت، أن بلاده “تعارض أي نوع من الإجراءات العسكرية واستخدام القوة في أراضي الدول الأخرى بهدف فض النزاعات، وأن أي هجوم سيؤدي إلى مزيد من التعقيد والتصعيد
لكنه أعرب في نفس الوقت عن تقدير بلاده لـ”الهواجس الأمنية لدى تركيا”، معتبراً أن “السبيل الوحيد لحلها يكمن في الحوار والالتزام بالاتفاقات الثنائية مع دول الجوار، والتوافقات الحاصلة خلال مفاوضات استانة”.
وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأسبوع الماضي:“سنبدأ باتخاذ خطوات تتعلق بالجزء المتبقي من الأعمال التي بدأناها لإنشاء مناطق آمنة في عمق 30 كيلومتراً على طول حدودنا الجنوبية مع سورية”.