لم يكن التهجير عائقاً أمام الفنان السوري نايف العبود، ابن محافظة درعا، في تطوير مشروعه الفني، بل زاده إصراراً على استكماله في ظروف صعبة، ونقص حاد في المواد الأولية، ليخرج علينا بمجسمات فنية غاية في الإبداع.
"العبود" طور من أدواته، وصقل موهبته، وأنشأ ورشة صغيرة في إدلب، ليرى أعماله الفنية ترى النور.
مراسل السوري اليوم خالد زنكلو سلط الضوء على هذا المشروع الفني، وأعد لنا التقرير التالي.