في تحقيق للمخابرات الأمريكية أكد أن الحكومة رصدت أكثر من 140 من الأجسام الطائرة الغامضة، التي يتم وصفها رسميا بالظواهر الجوية غير المحددة.
وقال أنه تم التعرف على جسم طائر غريب بثقة عالية من بين 140 مواجهة، وقال التحقيق إن بقية الأجسام الطائرة بقيت لغزاً. وقدم تقرير المخابرات الأمريكية العديد من التفسيرات لظاهرة “الأجسام الطائرة”، بما في ذلك “الاضطرابات والتشويشات الناتجة عن أجهزة الاستشعار المحمولة جواً” وظواهر الغلاف الجوي الطبيعية وبرامج الحكومة الأمريكية السرية للغاية، وأنظمة التحكم الأجنبية، ولكنها تركت الباب مفتوحاً للتفسيرات الأخرى. كما قدم التقرير سرداً نادراً لما تعرفه الحكومة وما لا تعرفه في منطقة استحوذت على مخيلة الجمهور منذ فترة طويلة، خاصة لأولئك الذين يبحثون عن علامات على وجود حياة خارج كوكب الأرض.