يطلق عليها إدلب الخضراء لكثرة أشجار الزيتون فيها، ولتسميتها روايات كثيرة أبرزها أنه اسم مركب بالآرامية "أدد" و"لب" وتعني "مركز أدد" أو مكان عبادة الإله "أدد". تحوي إدلب 400 موقعاً أثرياً منها حوالي 200 تلاً، ويضم متحفها الرُقم المكتشفة في مملكة إيبلا في تل مرديخ. غالبية سكانها من العرب السنة وعدد قليل من الأكراد والأتراك، نسبة منهم من المسيحيين والدروز وأقليات دينية أخرى.