أجرى الرئيس أحمد الشرع، اليوم الاثنين، مقابلة بودكاست مع أليستر كامبل، المتحدث السابق باسم رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير، وروري ستيورات، الوزير البريطاني المحافظ السابق، رأى فيها أن سوريا تمرّ بمراحل عديدة.
وأضاف أن الأولوية كانت لتثبيت الحكومة ومنع انهيار مؤسسات الدولة.
وأوضح ، أنه كان هناك حكومة إدلب جاهزة لتولي المسؤولية بمجرد السيطرة على دمشق، ثم منح الإدارة الجديدة 3 أشهر لهذا الهدف.
كذلك أكد أن سوريا ستنتقل إلى المرحلة التالية التي تشمل إعلانا دستوريا، ومؤتمرا وطنيا، لاختيار الرئيس.
وأضاف أنه تمّ تعيين الرئيس وفقاً للأعراف الدولية بعد التشاور مع خبراء دستوريين، إذ إن القوات المنتصرة عينت الرئيس، وألغت الدستور السابق، وحلّت البرلمان القديم.