حددت وزارة “التجارة الداخلية وحماية المستهلك” في حكومة نظام الأسد أسعار مادة البنزين بـ10 آلاف ليرة سورية لليتر الواحد بدلا من 8600 ليرة سورية. وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي تشهد فيه المحافظات السورية أزمة معيشية حادة..
بارتفاع أسعار المواد الأساسية إلى مستويات قياسية مع انخفاض سعر الليرة السورية مقابل الدولار التي وصل سعرها في السوق السوداء إلى حوالي 13 ألف مقابل الدولار.
وسبق أن أعلنت وزارة “التجارة الداخلية وحماية المستهلك” ربط سعر البنزين “أوكتان 95” بسعر صرف الليرة السورية في السوق السوداء وذلك من خلال منح شركات خاصة، ومنها شركة “بي إس” المملوكة لعائلة آل قاطرجي، صلاحية توزيع المشتقات النفطية.
.
