قال وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، الاثنين، إن الولايات المتحدة شكلت مجلسا لمنع "المذابح"، وأن هناك قانونا خاصا لمنع "الإبادات الجماعية. وأضاف خلال مؤتمر صحفي، كشف فيه عن نتائج تقرير وزارته السنوي الثالث الذي يقيم الدول التي تنتهك حقوق الإنسان، إن الولايات المتحدة تعمل "على جلب الأمن والاستقرار في المناطق التي يعاني فيها الناس
سورية ضمن التقرير
وقال بلينكن إن التقرير يوفر"روايات محددة عن أحداث وقعت في ميانمار والصين وروسيا وسوريا. وأكد تقرير وزارة الخارجية إن الصين "تواصل ارتكاب انتهاكات بحق أقلية الإيغور المسلمة. وتضمن التقرير معلومات تشير إلى رصد انتهاكات لحقوق الإنسان في إقليم تيغراي بإثيوبيا. وتضمن التقرير معلومات تشير إلى رصد انتهاكات لحقوق الإنسان في إقليم تيغراي بإثيوبيا. وتطرق بلينكن في حديثه للصحفيين إلى ما يحدث في كوبا، حيث نفى علاقة بلاده بالتظاهرات التي تشهدها البلاد حاليا.
وقال بلينكن إن من "الخطأ الكبير أن يفكر النظام في كوبا بأن ما يحدث هناك هو نتيجة لشيء ما وراءه الولايات المتحدة"
.
